منوعاتتقنية

هل يخضع رمضان صبحي لجلسات علاج نفسي في بيراميدز؟

انتشرت مؤخرا في بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تتحدث عن استعانة نادي بيراميدز بمعالج نفسي للاعبه رمضان صبحي.

وبينما تعامل الكثيرون مع ذلك الخبر على أنه “هزلي” أو “غير حقيقي”، خاصة وأن انتشاره جاء على صفحات “أهلاوية”، فقد سعى “التالتة” لاستبيان حقيقة الأمر، وما ان كان نادي بيراميدز قد فكر فعلا في خطوة كهذه بعد صدور تصريحات مؤخرا على لسان عمرو بسيوني، مدير التعاقدات بنادي بيراميدز، يبدي فيها غضبه مما أسماه ب “الإرهاب المعنوي” الذي يمارس ضد لاعب الفريق، رمضان صبحي.

1111 1

“التالتة” تواصل مع مصدر صحفي مطلع على كواليس الأمور في نادي بيراميدز، وأكد أن رمضان صبحي يمر بالفعل بحالة من الاهتزاز وغياب الثقة نتيجة الهجوم المستمر الذي يتعرض له على صفحات السوشيال ميديا من جانب جزء كبير من جماهير الأهلي.

وكشف هذا المصدر في السياق نفسه أيضا أنه لا صحة لخبر استعانة بيراميدز بمعالج نفسي لمتابعة أو توجيه رمضان، وأن الأمر يقتصر على جلسات خاصة من جانب بعض زملائه بالفريق، وبالأخص أحمد فتحي وعبد الله السعيد، بهدف تشجيعه وحثه على التركيز في اللعب فقط حتى يتمكن من اثبات نفسه في ذلك التحدي الجديد.

2222 1

واستبعد المصدر كل ما هو متداول من شائعات على السوشيال ميديا بخصوص قصة المعالج النفسي الذي يتابع رمضان صبحي ويحفزه قبل المباريات وبعدها، مؤكدا أنها مجرد مناوشات من بعض جماهير الأهلاوية الغاضبة من رمضان وطريقة رحيله عن القلعة الحمراء.

وكان جمهور الأهلي قد بدأ في شن حملات هجوم عنيفة ضد رمضان صبحي فور اعلانه خبر رحيله عن النادي الاهلي وانتقاله لنادي بيراميدز، وهي الحملات التي طالت أيضا زميله السابق بالاهلي ونسيبه، شريف اكرامي، لتصور الجمهور انه ساهم أو ساعد في انتقال صبحي لمزاملته في بيراميدز.

وحول ما أثير خلال الساعات الماضية من أخبار عن تزوير عقود بعض من لاعبي نادي بيراميدز، وبالأخص عقد رمضان صبحي وعقد أحمد فتحي، فقد أشار المصدر إلى أن المسؤولين في النادي بصدد اصدار بيان شامل للرد على ذلك الأمر، وأنه لا يمتلك معلومات أكثر من ذلك حول هذا الموضوع وبانتظار رد بيراميدز الرسمي.

اقرأ أيضا

محمد مجدي قفشة على موعد مع مفاجأة من العيار الثقيل!

هل يفكر الأهلي في بيع تي شيرت “القاضية ممكن” بالأسواق؟

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى